تصفح الوسم

الغفران

هل يكره الله المطلّقين؟

"فَمَاذَا يَحْدُثُ؟ إِنْ كَانَ بَعْضُهُمْ قَدْ خَانُوا الأَمَانَةَ، فَهَلْ يُعَطِّلُ عَدَمُ أَمَانَتِهِمْ أَمَانَةَ اللهِ؟ حَاشَا"! (رومية ٣:٣) قرأت مقالات، وسمعت عظات بعنوان "اللهُ يَكْرَهُ الطّلاق"(ملاخي ۱٦:٢). فيذهب البعض إلى حدّ

قلب الآب السماوي

"أيْ إنَّ اللهَ كانَ في المَسيحِ مُصالِحًا العالَمَ لنَفسِهِ، غَيرَ حاسِبٍ لهُمْ خطاياهُمْ، وواضِعًا فينا كلِمَةَ المُصالَحَةِ". (٢كورنثوس ە:۱۹) لم يُبدِ الأب في قصة الابن الضال أي غضب على ابنه لأنّه بدَّدَ ميراثه في حياته

جوهر العهد الجديد

"ويَشهَدُ لنا الرّوحُ القُدُسُ أيضًا. لأنَّهُ بَعدَما قالَ سابِقًا: «هذا هو العَهدُ الّذي أعهَدُهُ معهُمْ بَعدَ تِلكَ الأيّامِ، يقولُ الرَّبُّ، أجعَلُ نَواميسي في قُلوبهِمْ وأكتُبُها في أذهانِهِمْ، ولَنْ أذكُرَ خطاياهُمْ وتَعَدّياتِهِمْ في

نعمته أقوى من خطاياك

"طوبَى للّذينَ غُفِرَتْ آثامُهُمْ وسُتِرَتْ خطاياهُمْ. طوبَى للرَّجُلِ الّذي لا يَحسِبُ لهُ الرَّبُّ خَطيَّةً".(رومية ۷:٤-٨) تخيّل معي أنك تأخرت عن عملك وكل ما يستحوذ على فكرك أثناء القيادة هو الوصول بأقصى سرعة لمكان عملك. وقد سجّل

المحبة المُسرفة

"فقامَ وجاءَ إلَى أبيهِ. وإذ كانَ لَمْ يَزَلْ بَعيدًا رآهُ أبوهُ، فتحَنَّنَ ورَكَضَ ووقَعَ علَى عُنُقِهِ وقَبَّلهُ".(لوقا ە١: ۲٠)     يجب أن يُطلق على هذا المثل اسم "محبة الآب" بدلاً من "الابن الضال". إن كلمة prodigal تعني المُسرف

هل يجب أن يستمر المؤمن في الإعتراف بخطاياه؟

حاول البعض أن يصمّموا برنامجاً على جهاز التليفون المحمول تستطيع أن تقدّم اعترافاتك من خلاله بعد أن تدفع رسومًا زهيدة. قال مصمّمو هذا البرنامج إنّه وسيلة جيّدة وليست غالية الثمن للإعتراف بالخطايا، يتمّ بعدها غفران خطاياك وتشعر بالراحة تجاه

الحريّة من الدينونة تقودك لحياة منتصرة

"فَالآنَ إِذاً لَيْسَ عَلَى الَّذِينَ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ أَيَّةُ دَيْنُونَةٍ بَعْدُ".(رومية ١:٨ ) إنّ المنطق الإلهي للرب يسوع وكذلك الرسل كان دائماً هكذا:"إذا أصبح الناس أحراراً من الشعور بالإدانة أو الدينونة، تفقد الخطيّة

لا تدع الشرّ يغيّرك

"لا يَغلِبَنَّكَ الشَّرُّ بل اغلِبِ الشَّرَّ بالخَيرِ".(رومية ٢١:١٢) رأى رجل أفعى تحترق فقرّر إخراجها من النار. عندما فعل ذلك، لدغته، ممّا تسبّب في ألم رهيب في يده. أطلق الرجل الأفعى، فسقطت مرة أخرى في النار. نظر حوله فوجد عمودًا

كاملون على الدوام

"إِذْ إِنَّهُ، بِتَقْدِمَةٍ وَحِيدَةٍ جَعَلَ أُولَئِكَ الَّذِينَ قَدَّسَهُمْ كَامِلِينَ إِلَى الأَبَدِ". (عبرانيين ١٤:١٠) رغم إن ذبيحة المسيح قُدّمت منذ ألفي عام. فإن تأثيرها يمتد إلى حياتنا كلها: فخطايا الماضي، والحاضر، والمستقبل قد