تصفح الوسم

اللسان

برّ الإيمان يتكلّم

"فإذْ لنا روحُ الإيمانِ عَينُهُ، حَسَبَ المَكتوبِ: «آمَنتُ لذلكَ تكلَّمتُ»، نَحنُ أيضًا نؤمِنُ ولِذلكَ نَتَكلَّمُ أيضًا". (٢كورنثوس ۱٣:٤) يُخبرنا الرسول بولس: أن كلماتك التي تتكلّم بها لها تأثير قويّ!! لذلك، ابدأ بتخصيص بعض الوقت لتقييم

تكلم بالبركة على أولادك

"الموتُ والحياةُ في يَدِ اللِّسانِ، وأحِبّاؤُهُ يأكُلونَ ثَمَرَهُ". (أمثال ٢١:١٨) الله يمسك كل الأشياء بكلمة قدرته (عبرانيين ٣:١)، وكلمته هي التي حدّدت حدود البحر والأنهار. وأنشأ العالم ليُحكم بالكلمات. ففي عالم الروح، كل شيء يتعلّق

سيف الروح

"لأنَّ كلِمَةَ اللهِ حَيَّةٌ وفَعّالَةٌ وأمضَى مِنْ كُلِّ سيفٍ ذي حَدَّينِ، وخارِقَةٌ إلَى مَفرَقِ النَّفسِ والرّوحِ والمَفاصِلِ والمِخاخِ، ومُمَيِّزَةٌ أفكارَ القَلبِ ونيّاتِهِ".(عبرانيين ١۲:٤) في الإصحاح السادس من الرسالة إلى

رئيس كهنة اعترافنا

"لاحِظوا رَسولَ اعتِرافِنا ورَئيسَ كهَنَتِهِ المَسيحَ يَسوعَ". (عبرانيين ١:۳) ما معنى الرسوليّة وكهنوت يسوع ؟ المعنى السائد في أذهان الناس أنّ الرسول رتبة سامية بين البشر، لكنّ في الحقيقة الرسول يعني في الواقع "المُرسل"، لذلك فقد أُرسل

احفظ فمك ولسانك

إنّ الإنسان مخلوق على صورة الله، لذلك فقد ميّزه عن كل المخلوقات وأعطاه القدرة على الكلام. فكل ما كان يريده الإنسان، موجود في فمه. ويستخدم الناس كلماتهم للتنبؤ على حياتهم سواء بالخير، والبركة، والصحة، والإزدهار. أو للتنبؤ بالشرّ، والمرض،

حياتك من صنع كلماتك

لقد أعطاك الله لساناً وفماً ليس للأكل فقط بل من أجل أن تستخدمهما للخير والتكلم بالحق. لذلك تكلم في توافق مع الكلمة. فحيثما أنت في الحياة اليوم هو انعكاس لما كنت تقوله كل حياتك. فاخلق الحياة التي ترغبها! https://youtu.be/Khk37N0EolE

اسمك يحدّد مصيرك

إن كان الاسم الذي كنت تجيب عليه لا يتماشى مع كلمة الرب، عليك أن تغيِّره لأن اسمك هو مصيرك. بغض النظر عن أنك أجبت على هذا الإسم كل حياتك، إن وجدت أن معناه لا يتماشى مع إعلان هويتك كخليقة جديدة في المسيح، يجب أن تستجيب لكلمة الرب وتغيّره.

النجاح الجيّد في فمك

"وَاظِبْ عَلَى تَرْدِيدِ كَلِمَاتِ هَذِهِ الشَّرِيعَةِ، وَتَأَمَّلْ فِيهَا لَيْلَ نَهَارَ لِتُمَارِسَهَا بِحِرْصٍ بِمُوْجِبِ مَا وَرَدَ فِيهَا فَيُحَالِفَكَ النَّجَاحُ وَالتَّوْفِيقُ". (يشوع ٨:١) كنت أتابع دائما لماذا تُقرأ التوراة

كن إيجابيا واصنع التغيير

"أَشُقُّ فِي الْبَرِّيَّةِ طَرِيقاً، وَفِي الصَّحْرَاءِ أَنْهَاراً". (إشعياء ١۹:٤٣) يمكنك دائما معرفة الفرق بين الأشخاص السلبيين الذين يحددون المشكلة، والأشخاص الإيجابيين الذين يقدمون الحلول. سيكون من السهل تحديد المشكلة في هذه