المحفوظات الشهرية

يونيو 2022

المحبة أعظم من الإيمان والرجاء

"أمّا الآنَ فيَثبُتُ: الإيمانُ والرَّجاءُ والمَحَبَّةُ، هذِهِ الثَّلاثَةُ ولكن أعظَمَهُنَّ المَحَبَّةُ" (۱كورنثوس ۱٣:۱٣). عندما كنت مؤمناً جديداً؛ تعلّمت التّركيز على مزيد من الإيمان ومحاولة البقاء مُتفائلاً عندما تبدو المواقف يائسة.

الفرق بين الرحمة والنعمة

ما هي الرحمة؟ وما علاقتها بالنعمة؟ هل الرحمة كالنعمة؟ أم أنهما يختلفان عن بعضهما البعض؟ لا يستفد بعض الناس من النعمة!! لاعتقادهم أنها تساوي الرحمة. لأنهم لا يفهمون الاختلاف. يقولون: "أحتاج إلى الرحمة...شكراً يا رب على رحمتك.. الآن

دم الخروف القوي

"وهُم غَلَبوهُ بدَمِ الخَروفِ وبكلِمَةِ شَهادَتِهِمْ" (رؤيا ۱۱:۱٢). قرأت قصة حقيقيّة، فأعجبتني!! رجل غنيّ يتمشّى في مزرعته، فرأى أفعة من النّوع السّام جدّاً، تلسع أحد خرافه في وجهه، ففي الحال! انتفخ وجه الخروف بشكل مخيف. أصاب القلق صاحب

قراءة جديدة لإصحاح المحبة

يقرأ معظم المؤمنين الإصحاح الثالث عشر من الرسالة الأولى إلى كنيسة كورنثوس، والتي يُشار إليه عموماً بـــــ"إصحاح المحبة". وعندما يُقارنون آياته برحلة إيمانهم، يشعرون غالباً بالإدانة أو عقدة الذّنب!! وعندما يُدركون فشلهم يشعرون باليأس

العجز، هل هو من الله؟

ما الذي تعنيه هذه الاية: مَنْ صَنَعَ للإنسانِ فمًا؟ أَوْ مَنْ يَجْعَلُهُ أَخْرَسَ أَوْ أَصَمَّ أَوْ بَصِيراً أَوْ كَفِيفاً؟ أَلَسْتُ أَنَا، الرَّبَّ؟ (خروج ۱۱:٤) https://youtu.be/7EnKMTrQxyM SUBSCRIBE TO OUR PODCAST Anchor