المحفوظات الشهرية

يناير 2022

سيف الروح

"لأنَّ كلِمَةَ اللهِ حَيَّةٌ وفَعّالَةٌ وأمضَى مِنْ كُلِّ سيفٍ ذي حَدَّينِ، وخارِقَةٌ إلَى مَفرَقِ النَّفسِ والرّوحِ والمَفاصِلِ والمِخاخِ، ومُمَيِّزَةٌ أفكارَ القَلبِ ونيّاتِهِ".(عبرانيين ١۲:٤) في الإصحاح السادس من الرسالة إلى

صورة الله الحقيقيّة

التَّديُّن يُعلِّم النَّاس أنّ الله سيعاقبهم على خطاياهم، ولكنّ هذا ليس صحيحاً، لأنّ يسوع دفع ثمن جميع خطايانا على الصَّليب، "وهو كفّارَةٌ لخطايانا. ليس لخطايانا فقط، بل لخطايا كُلِّ العالَمِ أيضًا" (١ يوحنا ۲:١-۲). فإنْ كان الله

رئيس كهنة اعترافنا

"لاحِظوا رَسولَ اعتِرافِنا ورَئيسَ كهَنَتِهِ المَسيحَ يَسوعَ". (عبرانيين ١:۳) ما معنى الرسوليّة وكهنوت يسوع ؟ المعنى السائد في أذهان الناس أنّ الرسول رتبة سامية بين البشر، لكنّ في الحقيقة الرسول يعني في الواقع "المُرسل"، لذلك فقد أُرسل

التعويض الإلهي واسترداد المسلوب

جاء يسوع لكي يخلصنا من خطايانا ويرد المفقود والمسلوب والهالك. وسواء كان المسلوب حلم في الطفولة، أو شيء افتقدناه أو سُرق منا، يستطيع يسوع أن يرده وأن يشفي هذا الجزء من حياتنا. https://youtu.be/nEzNnqNsClg SUBSCRIBE TO OUR PODCAST

جالس معه على المائدة

"وَيَرْفَعُ الْبَائِسَ مِنْ الْمَزْبَلَةِ، لِيُجْلِسَهُ مَعَ أَشْرَافِ شَعْبِهِ".(مزمور ٨:١١۳) اقتربتْ امرأة كنعانيّة من يسوع تطلب الشِّفاء لابنتها التي سيطر عليها الشَّياطين. قال لها يسوع: "لَيْسَ مِنَ الصَّوَابِ أَنْ يُؤْخَذَ خُبْزُ