تصفح الوسم

الصليب

لم يعد غاضباً منك

"لأَنِّي أَكُونُ صَفُوحًا عَنْ آثَامِهِمْ، وَلاَ أَذْكُرُ خَطَايَاهُمْ وَتَعَدِّيَاتِهِمْ فِي مَا بَعْدُ". (عبرانيين ۱٢:۸) هل تعتقد أحياناً بأن الله سعيد منك، وفي أوقات أخرى، يكون غاضباً منك؟؟ هل تعتقد أنه يغفر جميع أخطائك اليوم، وغداً

يسوع محرقتنا

"فَإِنَّ الَّذِي لَمْ يَعْرِفْ خَطِيئَةً، جَعَلَهُ اللهُ خَطِيئَةً لأَجْلِنَا، لِنَصِيرَ نَحْنُ بِرَّ اللهِ فِيهِ"(٢كورنثوس ٢۱:٥). إحدى الذبائح في سفر اللاويين هي "المحرقة". في هذه التقدمة، بعد ذبح الحيوان، يحترق كله، ويتحوّل إلى رماد

الفرق بين الرحمة والنعمة

ما هي الرحمة؟ وما علاقتها بالنعمة؟ هل الرحمة كالنعمة؟ أم أنهما يختلفان عن بعضهما البعض؟ لا يستفد بعض الناس من النعمة!! لاعتقادهم أنها تساوي الرحمة. لأنهم لا يفهمون الاختلاف. يقولون: "أحتاج إلى الرحمة...شكراً يا رب على رحمتك.. الآن

حارب المعركة الصحيحة

تدور حولنا معارك كثيرة، تقودنا بسهولة للانجرار في صراع داخلي خاطئ وفقدان للتّركيز. فالمعركة الرئيسيّة ليست التي تجري في السّماوات، لكن التي تحدث في ذهنك. يكتب بولس الرسول في رسالة أفسس، ويُحذّرنا من حيل ومكر وأكاذيب إبليس. الذي ليس لديه

لا تمزج الأخبار السارة بالسيئة

"لأنّي لَستُ أستَحي بإنجيلِ المَسيحِ، لأنَّهُ قوَّةُ اللهِ للخَلاصِ لكُلِّ مَنْ يؤمِنُ: لليَهوديِّ أوَّلًا ثُمَّ لليونانيِّ" (رومية ۱٦:۱). من لا يحب سماع الأخبار السارة!! ماذا تشعر؟؟ كيف تتصرّف عند إخبارك أخباراً سارة؟ "الإنجيل" هو

المسيح – الخيمة الحقيقيّة

"لَمْ يَشْهَدْ إِثْماً فِي يَعْقُوبَ، وَلَمْ يَرَ مَشَقَّةً فِي إِسْرَائِيلَ. الرَّبُّ إِلَهُهُمْ مَعَهُمْ، وَهُتَافٌ لِلْمَلِكِ فِيهِمْ". (عدد ٢١:٢٣) هل تساءلت يوماً: لماذا تكلَّم بلعام على إسرائيل بالبركة بدل اللَّعنة عندما استأجره

هل تعيق الخطيئة صلواتنا؟

ماذا تعني هذه الآيات: "إن راعيت اثما في قلبي لا يستمع لي الرب"(مزمور ١٨:٦٦)."ونعلم أن الله لا يسمع للخطاة. ولكن إن كان أحد يتقي الله ويفعل مشيئته، فلهذا يسمع"(يوحنا ٣١:٩)."وأنتم أيها الازواج، عاملوا زوجاتكم بتفهّم… افعلوا هذا لئلا تعاق

الثمرة الأساسيّة للبرّ

"وَمَمْلوئِينَ بِثِمَارِ البِرِّ الَّذِي فِي يَسُوعَ المَسِيحِ لِمَجْدِ اللهِ وَتَسْبِيحِهِ". (فيلبي ۱۱:۱) البِرُّ شجرةٌ تُنتِجُ الثِّمار، نعم، البِرُ لهُ ثمارٌ....فعندما أتينا إلى المسيح يسوع، وقبلْنَا برَّ الله كعطيّة، صرنا برّ الله

من هم الذين سقطوا؟ (عب 6:6)

ما معنى "لأن الذين استُنيروا مرة وذاقوا الموهبة السماوية، وصاروا شركاء الروح القدس، وذاقوا كلمة الله الصالحة وقوات الدهر الآتي، وسقطوا لا يمكن تجديدهم أيضاً للتوبة، إذ هم يصلبون لأنفسهم ابن الله ثانية ويشهّرونه"؟