تصفح الوسم

دم يسوع

دم الخروف القوي

"وهُم غَلَبوهُ بدَمِ الخَروفِ وبكلِمَةِ شَهادَتِهِمْ" (رؤيا ۱۱:۱٢). قرأت قصة حقيقيّة، فأعجبتني!! رجل غنيّ يتمشّى في مزرعته، فرأى أفعة من النّوع السّام جدّاً، تلسع أحد خرافه في وجهه، ففي الحال! انتفخ وجه الخروف بشكل مخيف. أصاب القلق صاحب

نعمته أقوى من خطاياك

"طوبَى للّذينَ غُفِرَتْ آثامُهُمْ وسُتِرَتْ خطاياهُمْ. طوبَى للرَّجُلِ الّذي لا يَحسِبُ لهُ الرَّبُّ خَطيَّةً".(رومية ۷:٤-٨) تخيّل معي أنك تأخرت عن عملك وكل ما يستحوذ على فكرك أثناء القيادة هو الوصول بأقصى سرعة لمكان عملك. وقد سجّل

انزع الحصاة من حذائك

"لنَتَقَدَّمْ بقَلبٍ صادِقٍ في يَقينِ الإيمانِ، مَرشوشَةً قُلوبُنا مِنْ ضَميرٍ شِرّيرٍ، ومُغتَسِلَةً أجسادُنا بماءٍ نَقيٍّ". (عبرانيين ٢۲:١٠) هل جرَّبْتَ المسير يوماً وفي حذائك حصاة؟ ما أصعبَ هذا الشُّعور! بالرَّغم من أنّه حجر صغير، إلا

تمسّك بسلاحك

"فَمَنْ يَظُنُّ نَفْسَهُ هَذَا الفِلِسطينيُّ اللَّامَختُونُ لِيَهْزَأ بجَيْشِ اللهِ الحَيِّ؟» (١صموئيل ۲٦:١۷) (اللامختون هو لقب يطلقه اليهود على غيرهم من الأمم التي تُعتبر برأيهم أنّها غير مشمولة في عهد الله مع اسرائيل) وبالعودة إلى

هل أنت قايين أم هابيل؟

"بالإيمانِ قَدَّمَ هابيلُ للهِ ذَبيحَةً أفضَلَ مِنْ قايينَ. فبهِ شُهِدَ لهُ أنَّهُ بارٌّ، إذ شَهِدَ اللهُ لقَرابينِهِ. وبهِ، وإنْ ماتَ، يتَكلَّمْ بَعدُ!" (عبرانيين ٤:١١) قدّم كلّ من قايين وهابيل ذبيحة لله. قدّم هابيل من أبكار غنمه بينما

كاملون على الدوام

"إِذْ إِنَّهُ، بِتَقْدِمَةٍ وَحِيدَةٍ جَعَلَ أُولَئِكَ الَّذِينَ قَدَّسَهُمْ كَامِلِينَ إِلَى الأَبَدِ". (عبرانيين ١٤:١٠) رغم إن ذبيحة المسيح قُدّمت منذ ألفي عام. فإن تأثيرها يمتد إلى حياتنا كلها: فخطايا الماضي، والحاضر، والمستقبل قد

تطهرنا مرة وللأبد

"بِمُوجِبِ هَذِهِ الإِرَادَةِ الإِلَهِيَّةِ، صِرْنَا مُقَدَّسِينَ إِذْ قَدَّمَ يَسُوعُ الْمَسِيحُ، مَرَّةً وَاحِدَةً، جَسَدَهُ عِوَضاً عَنَّا". (عبرانيين١٠:١٠) في ظل العهد القديم لم يكن العمل ينتهي أبدا: فالكهنة يقدمون الذبائح باستمرار