المحفوظات الشهرية

فبراير 2021

صُنعت لتعيش بالإيمان

أحيانا يكون لدينا إيمان دون أن ندرك ذلك. كما استقبلت وصدقت كل الإجراءات حول الوقاية من فيروس كورونا، استقبل وصدّق أيضا كلمة الله. https://youtu.be/EvaBqwaW0UQ SUBSCRIBE TO OUR PODCAST Anchor Spotify Google Breaker

كن إيجابيا واصنع التغيير

"أَشُقُّ فِي الْبَرِّيَّةِ طَرِيقاً، وَفِي الصَّحْرَاءِ أَنْهَاراً". (إشعياء ١۹:٤٣) يمكنك دائما معرفة الفرق بين الأشخاص السلبيين الذين يحددون المشكلة، والأشخاص الإيجابيين الذين يقدمون الحلول. سيكون من السهل تحديد المشكلة في هذه

أنت كامل بالمسيح

"وَأَنْتُمْ مَمْلُوؤُونَ (كاملون) فِيهِ، الَّذِي هُوَ رَأْسُ كُلِّ رِيَاسَةٍ وَسُلْطَانٍ". (كولوسي ۱٠:٢) ماذا ترى عندما تنظر إلى نفسك ؟ شخص ناقص في مجالات كثيرة، أو شخص كامل في المسيح ؟هناك مؤمنين يعتبرون أنفسهم غير كاملين، لأنهم مدركين

فكّر من وجهة نظره

بما أنك مع المسيح في السماويات هذا لا يعني أن تتجاهل ما يحدث في العالم، ولكن أنت فقط لا تدعه يحدّد طريقة تفكيرك. يجب أن توجّه عقلك على هويتك وسلطانك في المسيح يسوع. السلطان هو أن يكون لديك المحبة في مواجهة الخوف، الإيمان في مواجهة الشك،

أَعلِن طهارتك

"فمَدَّ يَسوعُ يَدَهُ ولَمَسَهُ قائلًا: «أُريدُ، فاطهُرْ!». ولِلوقتِ طَهُرَ بَرَصُهُ".(متى ٣:٨) معظمنا يعرف قصة شفاء الأبرص في متى ٨، فهي تشير إلى إرادة الله بلمس وشفاء كل مريض مهما كان نجساً. عندما نشك في إرادة الله في شفائنا علينا أن

لماذا أغفر؟

"فالبَسوا كمُختاري اللهِ القِدّيسينَ المَحبوبينَ أحشاءَ رأفاتٍ، ولُطفًا، وتَواضُعًا، ووداعَةً، وطولَ أناةٍ، مُحتَمِلينَ بَعضُكُمْ بَعضًا، ومُسامِحينَ بَعضُكُمْ بَعضًا. إنْ كانَ لأحَدٍ علَى أحَدٍ شَكوَى، كما غَفَرَ لكُمُ المَسيحُ هكذا

قل كلمة فتحيا (شفاء خادم قائد المئة)

يكشف الكتاب المقدس لنا بوضوح في قصة القائد الروماني قدرة وفاعلية كلمة الله. فكلمته هي حقيقة مؤكدة. وكل ما تحتاجه لتختبر النصرة والتميز في حياتك يأتي من كلمة الله باعتبار أن لها السلطان الأخير في حياتك والحقيقة الوحيدة التي تستطيع أن تعيش