تصفح الوسم

النعمة

تحلّى بالجرأة بعد أن تُخطئ

"دعونا إذاً بلا خوف وبثقة وبجرأة نقترب من عرش النعمة ، حتى ننال الرحمة ونجد نعمة تعيننا في الوقت المناسب لكل حاجة" . (عبرانيين ١٦:٤ الترجمة الموسّعة) في معظم الأحيان، يفقد المؤمنون ثقتهم بالله بعد أن يُخطئوا ويفشلوا. وأكثر من ذلك، إذا

لا تقدّم ناراً غريبة

"ثُمَّ قالَ موسَى لهارونَ: «خُذِ المِجمَرَةَ واجعَلْ فيها نارًا مِنْ علَى المَذبَحِ، وضَعْ بَخورًا، واذهَبْ بها مُسرِعًا إلَى الجَماعَةِ وكفِّرْ عنهُمْ، لأنَّ السَّخَطَ قد خرجَ مِنْ قِبَلِ الرَّبِّ". (عدد ٤٦:١٦) أمر الله الكهنة في العهد

استرح في راعيك الصالح

"الربُّ راعيّ فلا يعوزني شيء". (مزمور ۱:٢٣) يا لها من راحة وتعزية وفرح!! أن نعرف أن الرب راعينا، وأنّنا شعبه وغنم مرعاه (مزمور ٣:۱۰۰)، هو الرّاعي الذي يحمينا، يقوينا، يرعانا، ويقودنا في الطريق التي يجب أن نسلك فيها، هو المُموّل الأعظم

المسيح معنا وفينا

"الَّذِينَ أَرَادَ اللهُ أَنْ يُعَرِّفَهُمْ مَا هُوَ غِنَى مَجْدِ هذَا السِّرِّ فِي الأُمَمِ، الَّذِي هُوَ الْمَسِيحُ فِيكُمْ رَجَاءُ الْمَجْدِ". (كولوسي ٢۷:١) هل تعلم أن يسوع اسمه أيضاً "عمّانوئيل"؟؟ أي أن الله القدير معنا؟ كم هو

غطاء الرأس

أثناء قراءة الكتاب المقدّس، ومن أجل فهم صحيح للأسفار المقدسة، من المهم جداً، معرفة ثقافة تلك الأيام وعاداتها وتقاليدها. فكلامنا مثلاً: قصة غطاء رأس المرأة. "إذ المَرأةُ، إنْ كانتْ لا تتَغَطَّى، فليُقَصَّ شَعَرُها. وإنْ كانَ قَبيحًا

لا دينونة عليك

"وَلَكِنَّكُمُ الآنَ نُورٌ فِي الرَّبِّ. فَاسْلُكُوا سُلُوكَ أَوْلادِ النُّور". (أفسس ٨:٥) تبدأ المسيحيّة الحقيقية: من المكانة للأعمال، وليس من الأعمال للمكانة. اسمح لي أن أشرح: على المؤمن ألّا يعيش الصّلاح ليكون باراً، بل لأنه بارّ

التأديب الحقيقي

لسنوات عديدة، تمّ التبشير بعقيدة "التأديب" كعقاب إلهي، ممّا جعل المؤمنين يتحمّلون كل الأعراض الكاذبة (المرض، الفقر، والمشاكل) كمظاهر لتأديب الله على حياتهم. إذا كان الأمر كذلك، فإن كاتب المزمور يرتكب خطأ عندما يدعو الرجل المؤدّب "مباركاً"!

لماذا بكى يسوع؟

"فلَمّا رآها يَسوعُ تبكي، واليَهودُ الّذينَ جاءوا معها يَبكونَ، انزَعَجَ بالرّوحِ واضطَرَبَ...قالوا لهُ: «يا سيِّدُ، تعالَ وانظُرْ..."وبكَى يَسوعُ" (يوحنا ٣٥:۱۱). لا تتميّز هذه الآية بكونها أقصر آية في الكتاب المقدس فحسب!! بل هي أيضاً

لا يهتم الله بحبك له!!

"نَحنُ نُحِبُّهُ لأنَّهُ هو أحَبَّنا أوَّلًا". (۱يوحنا ۱٩:٤) أعلم أنك ربّما تكون قد رفعت حواجبك حول عنوان هذا التأمل!! لكن من فضلك أكمل القراءة وسترى أن ما أقوله لك كتابيّ مئة في المئة. يعلم الله أن لديه طريقة ستُمكّنك من حبه أفضل بكثير

هل يكره الله المطلّقين؟

"فَمَاذَا يَحْدُثُ؟ إِنْ كَانَ بَعْضُهُمْ قَدْ خَانُوا الأَمَانَةَ، فَهَلْ يُعَطِّلُ عَدَمُ أَمَانَتِهِمْ أَمَانَةَ اللهِ؟ حَاشَا"! (رومية ٣:٣) قرأت مقالات، وسمعت عظات بعنوان "اللهُ يَكْرَهُ الطّلاق"(ملاخي ۱٦:٢). فيذهب البعض إلى حدّ