تصفح الوسم

الله محبة

التأديب الحقيقي

لسنوات عديدة، تمّ التبشير بعقيدة "التأديب" كعقاب إلهي، ممّا جعل المؤمنين يتحمّلون كل الأعراض الكاذبة (المرض، الفقر، والمشاكل) كمظاهر لتأديب الله على حياتهم. إذا كان الأمر كذلك، فإن كاتب المزمور يرتكب خطأ عندما يدعو الرجل المؤدّب "مباركاً"!

لا يهتم الله بحبك له!!

"نَحنُ نُحِبُّهُ لأنَّهُ هو أحَبَّنا أوَّلًا". (۱يوحنا ۱٩:٤) أعلم أنك ربّما تكون قد رفعت حواجبك حول عنوان هذا التأمل!! لكن من فضلك أكمل القراءة وسترى أن ما أقوله لك كتابيّ مئة في المئة. يعلم الله أن لديه طريقة ستُمكّنك من حبه أفضل بكثير

هل يكره الله المطلّقين؟

"فَمَاذَا يَحْدُثُ؟ إِنْ كَانَ بَعْضُهُمْ قَدْ خَانُوا الأَمَانَةَ، فَهَلْ يُعَطِّلُ عَدَمُ أَمَانَتِهِمْ أَمَانَةَ اللهِ؟ حَاشَا"! (رومية ٣:٣) قرأت مقالات، وسمعت عظات بعنوان "اللهُ يَكْرَهُ الطّلاق"(ملاخي ۱٦:٢). فيذهب البعض إلى حدّ

أنا أكون لك إلهاً

"وَأَنَا أَكُونُ لَهُمْ إِلهًا وَهُمْ يَكُونُونَ لِي شَعْبًا"(عبرانيين٨:۱۰). عندما يقول الله: "انا أكون لك إلهاً"، هذا إعلان واضح: أنه سيصنع عجائب في حياتك. فإذا احتجت لمعجزة ستحصل عليها. إذا اعترض طريق بركتك بحر ضخم، يقول لك الله:

المحبة أعظم من الإيمان والرجاء

"أمّا الآنَ فيَثبُتُ: الإيمانُ والرَّجاءُ والمَحَبَّةُ، هذِهِ الثَّلاثَةُ ولكن أعظَمَهُنَّ المَحَبَّةُ" (۱كورنثوس ۱٣:۱٣). عندما كنت مؤمناً جديداً؛ تعلّمت التّركيز على مزيد من الإيمان ومحاولة البقاء مُتفائلاً عندما تبدو المواقف يائسة.

قراءة جديدة لإصحاح المحبة

يقرأ معظم المؤمنين الإصحاح الثالث عشر من الرسالة الأولى إلى كنيسة كورنثوس، والتي يُشار إليه عموماً بـــــ"إصحاح المحبة". وعندما يُقارنون آياته برحلة إيمانهم، يشعرون غالباً بالإدانة أو عقدة الذّنب!! وعندما يُدركون فشلهم يشعرون باليأس

الأم عطيّة لا غنى عنها

"أَعْطُوهَا مُكَافَأَةَ تَعَبِهَا، وَامْدَحُوهَا عَلَنًا عَلَى أَعْمَالِهَا". (أمثال ٣١:٣١) "لا يمكن أن يكون الله في كلّ مكان، لذلك خلق الأُمّهات". هذه المَقولة القديمة ليستْ دقيقة لاهوتيًّا، لكنّها مُنصِفة في وصف دور الأُمّهات في

محبوب جداً

"أنا فيهِمْ وأنتَ فيَّ ليكونوا مُكَمَّلينَ إلَى واحِدٍ، وليَعلَمَ العالَمُ أنَّكَ أرسَلتَني، وأحبَبتَهُمْ كما أحبَبتَني".(يوحنا ٢۳:١۷) لقد علّم يسوع تلاميذه عن الحياة، والله، والإيمان، ومستقبلهم. لكنّه أراد أن يعرفوا أنّ أساس هويته

العروس ليس “الزوجة”

"كما يفرح العريس بعروسه هكذا يبتهج الرب بك". (إشعياء ٦٢:ە) كلّ امرأة تبدو الأجمل في يوم زفافها! إنّه أروع يوم في حياتها، يوم تحقيق حلمها. ففيه تبدو في قمّة إشراقها، فشعرها مصفّف جميل، وثوب زفافها مميّز، تتزيّن بجواهر برّاقة. ينظر إليها

أحببتهم كما أحببتني

إن كنت قد فتحت قلبك للرب، ووثقت أنه مات لأجلك، وأن دمه الثمين قد كفّر عن خطاياك، وإن كنت قد سلّمته حياتك، فلك أن تتهلّل وتهتف أنا في المسيح، ولي أن أتمتّع بنفس قدر حب الأب للمسيح. https://youtu.be/vGx7PrXq5W4 SUBSCRIBE TO OUR