تصفح الوسم

الصليب

تحلّى بالجرأة بعد أن تُخطئ

"دعونا إذاً بلا خوف وبثقة وبجرأة نقترب من عرش النعمة ، حتى ننال الرحمة ونجد نعمة تعيننا في الوقت المناسب لكل حاجة" . (عبرانيين ١٦:٤ الترجمة الموسّعة) في معظم الأحيان، يفقد المؤمنون ثقتهم بالله بعد أن يُخطئوا ويفشلوا. وأكثر من ذلك، إذا

لا تقدّم ناراً غريبة

"ثُمَّ قالَ موسَى لهارونَ: «خُذِ المِجمَرَةَ واجعَلْ فيها نارًا مِنْ علَى المَذبَحِ، وضَعْ بَخورًا، واذهَبْ بها مُسرِعًا إلَى الجَماعَةِ وكفِّرْ عنهُمْ، لأنَّ السَّخَطَ قد خرجَ مِنْ قِبَلِ الرَّبِّ". (عدد ٤٦:١٦) أمر الله الكهنة في العهد

لا دينونة عليك

"وَلَكِنَّكُمُ الآنَ نُورٌ فِي الرَّبِّ. فَاسْلُكُوا سُلُوكَ أَوْلادِ النُّور". (أفسس ٨:٥) تبدأ المسيحيّة الحقيقية: من المكانة للأعمال، وليس من الأعمال للمكانة. اسمح لي أن أشرح: على المؤمن ألّا يعيش الصّلاح ليكون باراً، بل لأنه بارّ

لماذا بكى يسوع؟

"فلَمّا رآها يَسوعُ تبكي، واليَهودُ الّذينَ جاءوا معها يَبكونَ، انزَعَجَ بالرّوحِ واضطَرَبَ...قالوا لهُ: «يا سيِّدُ، تعالَ وانظُرْ..."وبكَى يَسوعُ" (يوحنا ٣٥:۱۱). لا تتميّز هذه الآية بكونها أقصر آية في الكتاب المقدس فحسب!! بل هي أيضاً

لم يعد غاضباً منك

"لأَنِّي أَكُونُ صَفُوحًا عَنْ آثَامِهِمْ، وَلاَ أَذْكُرُ خَطَايَاهُمْ وَتَعَدِّيَاتِهِمْ فِي مَا بَعْدُ". (عبرانيين ۱٢:۸) هل تعتقد أحياناً بأن الله سعيد منك، وفي أوقات أخرى، يكون غاضباً منك؟؟ هل تعتقد أنه يغفر جميع أخطائك اليوم، وغداً

يسوع محرقتنا

"فَإِنَّ الَّذِي لَمْ يَعْرِفْ خَطِيئَةً، جَعَلَهُ اللهُ خَطِيئَةً لأَجْلِنَا، لِنَصِيرَ نَحْنُ بِرَّ اللهِ فِيهِ"(٢كورنثوس ٢۱:٥). إحدى الذبائح في سفر اللاويين هي "المحرقة". في هذه التقدمة، بعد ذبح الحيوان، يحترق كله، ويتحوّل إلى رماد

الفرق بين الرحمة والنعمة

ما هي الرحمة؟ وما علاقتها بالنعمة؟ هل الرحمة كالنعمة؟ أم أنهما يختلفان عن بعضهما البعض؟ لا يستفد بعض الناس من النعمة!! لاعتقادهم أنها تساوي الرحمة. لأنهم لا يفهمون الاختلاف. يقولون: "أحتاج إلى الرحمة...شكراً يا رب على رحمتك.. الآن

حارب المعركة الصحيحة

تدور حولنا معارك كثيرة، تقودنا بسهولة للانجرار في صراع داخلي خاطئ وفقدان للتّركيز. فالمعركة الرئيسيّة ليست التي تجري في السّماوات، لكن التي تحدث في ذهنك. يكتب بولس الرسول في رسالة أفسس، ويُحذّرنا من حيل ومكر وأكاذيب إبليس. الذي ليس لديه

لا تمزج الأخبار السارة بالسيئة

"لأنّي لَستُ أستَحي بإنجيلِ المَسيحِ، لأنَّهُ قوَّةُ اللهِ للخَلاصِ لكُلِّ مَنْ يؤمِنُ: لليَهوديِّ أوَّلًا ثُمَّ لليونانيِّ" (رومية ۱٦:۱). من لا يحب سماع الأخبار السارة!! ماذا تشعر؟؟ كيف تتصرّف عند إخبارك أخباراً سارة؟ "الإنجيل" هو

المسيح – الخيمة الحقيقيّة

"لَمْ يَشْهَدْ إِثْماً فِي يَعْقُوبَ، وَلَمْ يَرَ مَشَقَّةً فِي إِسْرَائِيلَ. الرَّبُّ إِلَهُهُمْ مَعَهُمْ، وَهُتَافٌ لِلْمَلِكِ فِيهِمْ". (عدد ٢١:٢٣) هل تساءلت يوماً: لماذا تكلَّم بلعام على إسرائيل بالبركة بدل اللَّعنة عندما استأجره