تصفح الوسم

الخطية

ما الذي يُرضي الله؟

تخيّل أنك تقترب من شخص ما وتقول له: "أنا أرضي الله". ما الذي تتوقّع أن يكون ردّه؟ غالبًا ما سيكون الرد من معظم الناس: "من أنت لتقول إنك ترضي الله؟ من تظن نفسك؟" هذا النوع من الرد يكشف على الفور ما إذا كان الشخص متدينًا حقًا أو لديه علاقة

مع المسيح صُلبت

"مع المَسيحِ صُلِبتُ، فأحيا لا أنا، بل المَسيحُ يَحيا فيَّ. فما أحياهُ الآنَ في الجَسَدِ، فإنَّما أحياهُ في الإيمانِ، إيمانِ ابنِ اللهِ"(غلاطية ٢٠:٢). ما أحبّه في هذه الآية هو استخدامها لصيغة الماضي، حيث تعبّر عبارة "مع المسيح صُلبت" عن

هل يكره الله المطلّقين؟

"فَمَاذَا يَحْدُثُ؟ إِنْ كَانَ بَعْضُهُمْ قَدْ خَانُوا الأَمَانَةَ، فَهَلْ يُعَطِّلُ عَدَمُ أَمَانَتِهِمْ أَمَانَةَ اللهِ؟ حَاشَا"! (رومية ٣:٣) قرأت مقالات، وسمعت عظات بعنوان "اللهُ يَكْرَهُ الطّلاق"(ملاخي ۱٦:٢). فيذهب البعض إلى حدّ

أدرك كل الصلاح الذي فيك

"لكَيْ تكونَ شَرِكَةُ إيمانِكَ فعّالَةً في مَعرِفَةِ كُلِّ الصَّلاحِ الّذي فيكُم لأجلِ المَسيحِ يَسوعَ". (فيلمون ٦:۱) كلمة "معرفة"في الشاهد الإفتتاحي مأخوذة من الكلمة اليونانية (epignosis= إيبي غنوسيس)، وتعني "المعرفة الكاملة

العجز، هل هو من الله؟

ما الذي تعنيه هذه الاية: مَنْ صَنَعَ للإنسانِ فمًا؟ أَوْ مَنْ يَجْعَلُهُ أَخْرَسَ أَوْ أَصَمَّ أَوْ بَصِيراً أَوْ كَفِيفاً؟ أَلَسْتُ أَنَا، الرَّبَّ؟ (خروج ۱۱:٤) https://youtu.be/7EnKMTrQxyM SUBSCRIBE TO OUR PODCAST Anchor

هل تعيق الخطيئة صلواتنا؟

ماذا تعني هذه الآيات: "إن راعيت اثما في قلبي لا يستمع لي الرب"(مزمور ١٨:٦٦)."ونعلم أن الله لا يسمع للخطاة. ولكن إن كان أحد يتقي الله ويفعل مشيئته، فلهذا يسمع"(يوحنا ٣١:٩)."وأنتم أيها الازواج، عاملوا زوجاتكم بتفهّم… افعلوا هذا لئلا تعاق

الثمرة الأساسيّة للبرّ

"وَمَمْلوئِينَ بِثِمَارِ البِرِّ الَّذِي فِي يَسُوعَ المَسِيحِ لِمَجْدِ اللهِ وَتَسْبِيحِهِ". (فيلبي ۱۱:۱) البِرُّ شجرةٌ تُنتِجُ الثِّمار، نعم، البِرُ لهُ ثمارٌ....فعندما أتينا إلى المسيح يسوع، وقبلْنَا برَّ الله كعطيّة، صرنا برّ الله

اختر أصدقاءك بحكمة

"لا تستَصحِبْ غَضوبًا، ومَعَ رَجُلٍ ساخِطٍ لا تجيءْ، لئَلّا تألَفَ طُرُقَهُ، وتأخُذَ شَرَكاً إلَى نَفسِكَ". (أمثال٢٤:٢٢-ە٢) تؤثّرُ الصَّداقات تأثيراً قويّاً على حياة الفرد. فتحتفظ أنت بالأصدقاء الذين يُحدّدون مدى تقدّمك في الحياة.

من هم الذين سقطوا؟ (عب 6:6)

ما معنى "لأن الذين استُنيروا مرة وذاقوا الموهبة السماوية، وصاروا شركاء الروح القدس، وذاقوا كلمة الله الصالحة وقوات الدهر الآتي، وسقطوا لا يمكن تجديدهم أيضاً للتوبة، إذ هم يصلبون لأنفسهم ابن الله ثانية ويشهّرونه"؟