تصفح الوسم

عرش النعمة

تحلّى بالجرأة بعد أن تُخطئ

"دعونا إذاً بلا خوف وبثقة وبجرأة نقترب من عرش النعمة ، حتى ننال الرحمة ونجد نعمة تعيننا في الوقت المناسب لكل حاجة" . (عبرانيين ١٦:٤ الترجمة الموسّعة) في معظم الأحيان، يفقد المؤمنون ثقتهم بالله بعد أن يُخطئوا ويفشلوا. وأكثر من ذلك، إذا

لا تقدّم ناراً غريبة

"ثُمَّ قالَ موسَى لهارونَ: «خُذِ المِجمَرَةَ واجعَلْ فيها نارًا مِنْ علَى المَذبَحِ، وضَعْ بَخورًا، واذهَبْ بها مُسرِعًا إلَى الجَماعَةِ وكفِّرْ عنهُمْ، لأنَّ السَّخَطَ قد خرجَ مِنْ قِبَلِ الرَّبِّ". (عدد ٤٦:١٦) أمر الله الكهنة في العهد

برّ الله هو المفتاح

"فَيَكُونُ ثَمَرُ الْبِرِّ سَلاماً، وَفِعْلُ الْبِرِّ سَكِينَةً وَطُمَأْنِينَةً إِلَى الأَبَدِ". (إشعياء ١۷:۳٢) يلجأ بعض الناس إلى الاختباء من الله بعد وقوعهم بالخطيئة، لاعتقادهم أنه مستاء منهم. ولكن في الحقيقة فإنّ مكانتك عند الله لا

انزع الحصاة من حذائك

"لنَتَقَدَّمْ بقَلبٍ صادِقٍ في يَقينِ الإيمانِ، مَرشوشَةً قُلوبُنا مِنْ ضَميرٍ شِرّيرٍ، ومُغتَسِلَةً أجسادُنا بماءٍ نَقيٍّ". (عبرانيين ٢۲:١٠) هل جرَّبْتَ المسير يوماً وفي حذائك حصاة؟ ما أصعبَ هذا الشُّعور! بالرَّغم من أنّه حجر صغير، إلا

لا تصلي بلجاجة

"سَأُجِيبُهُمْ قَبْلَ أنْ يَدْعُونِي، وَبَيْنَمَا هُمْ يَتَكَلَّمُونَ سَأستَجِيبُ لَهُمْ".(إشعياء ە٢٤:٦) لن أسألك اليوم إن كنت تصلي لأنك حتماً ستجيبني: من لا يصلّي؟ لكنّني أودّ أن أسألك كيف هي طريقتك بالصلاة؟ يتعامل كثيرون مع الله كما

تطهرنا مرة وللأبد

"بِمُوجِبِ هَذِهِ الإِرَادَةِ الإِلَهِيَّةِ، صِرْنَا مُقَدَّسِينَ إِذْ قَدَّمَ يَسُوعُ الْمَسِيحُ، مَرَّةً وَاحِدَةً، جَسَدَهُ عِوَضاً عَنَّا". (عبرانيين١٠:١٠) في ظل العهد القديم لم يكن العمل ينتهي أبدا: فالكهنة يقدمون الذبائح باستمرار

قف بجرأة في محضر الله

فقالَ:"لا تقتَرِبْ إلَى ههنا. اخلَعْ حِذاءَكَ مِنْ رِجلَيكَ، لأنَّ المَوْضِعَ الّذي أنتَ واقِفٌ علَيهِ أرضٌ مُقَدَّسَةٌ". (خروج ٥:٣) قال الله لموسى في العهد القديم، أن يخلع حذاءه قبل أن يتقدّم إلى محضره المقدس، لأن تحت