تصفح الوسم

المحبة

كيف يمكن لتغيير الفكر أن يؤدي إلى توبة حقيقية؟

النعمة هي تغيير عميق في طريقة تفكيرنا، في علاقتنا بالله، وفي رؤيتنا لأنفسنا وللآخرين. إنها قوة محورية تغير من نمط حياتنا، وتعلن لنا أننا قد صرنا أبرارًا، كاملين، كما هو الحال مع يسوع في أرواحنا. هذه الحقيقة عظيمة ومذهلة، ولكنها في جوهرها

ما الذي يُرضي الله؟

تخيّل أنك تقترب من شخص ما وتقول له: "أنا أرضي الله". ما الذي تتوقّع أن يكون ردّه؟ غالبًا ما سيكون الرد من معظم الناس: "من أنت لتقول إنك ترضي الله؟ من تظن نفسك؟" هذا النوع من الرد يكشف على الفور ما إذا كان الشخص متدينًا حقًا أو لديه علاقة

النعمة في الراحة

"وكانَ الصَّبيُّ يَنمو ويَتَقَوَّى بالرّوحِ، مُمتَلِئًا حِكمَةً، وكانتْ نِعمَةُ اللهِ علَيهِ" (لوقا ٢: ٤٠). أحب هذه الآية لأنها تظهر كيف كانت نعمة الله على يسوع. فقد نما، وتقوّى، وكان مملوءًا بالنعمة. يخبرنا الكتاب المقدس أيضًا أنه

إلى من تستمع؟

رجلٌ في الجحيم أم رجلٌ في النَّعيم؛ إلى مَنْ تستَمع؟؟ أنذهلُ جدّا! من عدد الأشخاص الذين يتبعون نصيحة شخص ما في الجحيم، بدلاً من شخص آخر في حضرة الله. ربَّما تتساءَل عمَّ أتحدَّث!! يوجدُ قصّة معروفة في إنجيل (لوقا۱٦: ۱۹-٣۱)...

هل يكره الله المطلّقين؟

"فَمَاذَا يَحْدُثُ؟ إِنْ كَانَ بَعْضُهُمْ قَدْ خَانُوا الأَمَانَةَ، فَهَلْ يُعَطِّلُ عَدَمُ أَمَانَتِهِمْ أَمَانَةَ اللهِ؟ حَاشَا"! (رومية ٣:٣) قرأت مقالات، وسمعت عظات بعنوان "اللهُ يَكْرَهُ الطّلاق"(ملاخي ۱٦:٢). فيذهب البعض إلى حدّ

لم يعد غاضباً منك

"لأَنِّي أَكُونُ صَفُوحًا عَنْ آثَامِهِمْ، وَلاَ أَذْكُرُ خَطَايَاهُمْ وَتَعَدِّيَاتِهِمْ فِي مَا بَعْدُ". (عبرانيين ۱٢:۸) هل تعتقد أحياناً بأن الله سعيد منك، وفي أوقات أخرى، يكون غاضباً منك؟؟ هل تعتقد أنه يغفر جميع أخطائك اليوم، وغداً

يسوع محرقتنا

"فَإِنَّ الَّذِي لَمْ يَعْرِفْ خَطِيئَةً، جَعَلَهُ اللهُ خَطِيئَةً لأَجْلِنَا، لِنَصِيرَ نَحْنُ بِرَّ اللهِ فِيهِ"(٢كورنثوس ٢۱:٥). إحدى الذبائح في سفر اللاويين هي "المحرقة". في هذه التقدمة، بعد ذبح الحيوان، يحترق كله، ويتحوّل إلى رماد

المحبة أعظم من الإيمان والرجاء

"أمّا الآنَ فيَثبُتُ: الإيمانُ والرَّجاءُ والمَحَبَّةُ، هذِهِ الثَّلاثَةُ ولكن أعظَمَهُنَّ المَحَبَّةُ" (۱كورنثوس ۱٣:۱٣). عندما كنت مؤمناً جديداً؛ تعلّمت التّركيز على مزيد من الإيمان ومحاولة البقاء مُتفائلاً عندما تبدو المواقف يائسة.

الفرق بين الرحمة والنعمة

ما هي الرحمة؟ وما علاقتها بالنعمة؟ هل الرحمة كالنعمة؟ أم أنهما يختلفان عن بعضهما البعض؟ لا يستفد بعض الناس من النعمة!! لاعتقادهم أنها تساوي الرحمة. لأنهم لا يفهمون الاختلاف. يقولون: "أحتاج إلى الرحمة...شكراً يا رب على رحمتك.. الآن