تصفح الوسم

الناموس

لا دينونة عليك

"وَلَكِنَّكُمُ الآنَ نُورٌ فِي الرَّبِّ. فَاسْلُكُوا سُلُوكَ أَوْلادِ النُّور". (أفسس ٨:٥) تبدأ المسيحيّة الحقيقية: من المكانة للأعمال، وليس من الأعمال للمكانة. اسمح لي أن أشرح: على المؤمن ألّا يعيش الصّلاح ليكون باراً، بل لأنه بارّ

التأديب الحقيقي

لسنوات عديدة، تمّ التبشير بعقيدة "التأديب" كعقاب إلهي، ممّا جعل المؤمنين يتحمّلون كل الأعراض الكاذبة (المرض، الفقر، والمشاكل) كمظاهر لتأديب الله على حياتهم. إذا كان الأمر كذلك، فإن كاتب المزمور يرتكب خطأ عندما يدعو الرجل المؤدّب "مباركاً"!

لا يهتم الله بحبك له!!

"نَحنُ نُحِبُّهُ لأنَّهُ هو أحَبَّنا أوَّلًا". (۱يوحنا ۱٩:٤) أعلم أنك ربّما تكون قد رفعت حواجبك حول عنوان هذا التأمل!! لكن من فضلك أكمل القراءة وسترى أن ما أقوله لك كتابيّ مئة في المئة. يعلم الله أن لديه طريقة ستُمكّنك من حبه أفضل بكثير

برّ الإيمان يتكلّم

"فإذْ لنا روحُ الإيمانِ عَينُهُ، حَسَبَ المَكتوبِ: «آمَنتُ لذلكَ تكلَّمتُ»، نَحنُ أيضًا نؤمِنُ ولِذلكَ نَتَكلَّمُ أيضًا". (٢كورنثوس ۱٣:٤) يُخبرنا الرسول بولس: أن كلماتك التي تتكلّم بها لها تأثير قويّ!! لذلك، ابدأ بتخصيص بعض الوقت لتقييم

من هو المتكبّر والمتواضع؟

"إِنَّ اللهَ يُقَاوِمُ الْمُتَكَبِّرِينَ، وَلَكِنَّهُ يُعْطِي الْمُتَوَاضِعِينَ نِعْمَةً" (يعقوب ٦:٤). المسيحي القوي، الفائق للطبيعة، النّاجح، المزدهر، والذي شُفي... هو الشخص الذي يثق تماماً في نعمة يسوع. لمثل هذا الشخص، الله قادر على

لم يعد غاضباً منك

"لأَنِّي أَكُونُ صَفُوحًا عَنْ آثَامِهِمْ، وَلاَ أَذْكُرُ خَطَايَاهُمْ وَتَعَدِّيَاتِهِمْ فِي مَا بَعْدُ". (عبرانيين ۱٢:۸) هل تعتقد أحياناً بأن الله سعيد منك، وفي أوقات أخرى، يكون غاضباً منك؟؟ هل تعتقد أنه يغفر جميع أخطائك اليوم، وغداً

أدرك كل الصلاح الذي فيك

"لكَيْ تكونَ شَرِكَةُ إيمانِكَ فعّالَةً في مَعرِفَةِ كُلِّ الصَّلاحِ الّذي فيكُم لأجلِ المَسيحِ يَسوعَ". (فيلمون ٦:۱) كلمة "معرفة"في الشاهد الإفتتاحي مأخوذة من الكلمة اليونانية (epignosis= إيبي غنوسيس)، وتعني "المعرفة الكاملة

ما هي الرسالة التي تسمعها؟

"وَلَكِنَّ كَالَبَ هَدَّأَ رَوْعَ الشَّعْبِ الْمَاثِلِ أَمَامَ مُوسَى وَقَالَ:«لِنَمْضِ وَنَمْتَلِكِ الأَرْضَ لأَنَّنَا قَادِرُونَ حَقّاً عَلَى ذَلِكَ». فَعَارَضَهُ الرِّجَالُ الَّذِينَ كَانُوا مَعَهُ وَقَالُوا: «لا نَقْدِرُ أَنْ

ما تأكله يحدّد ما تراه

"ذُوقُوا لِتَعْرِفُوا مَا أطْيَبَ اللهَ.هَنِيئًا لِلإنْسَانِ المُتَّكِلِ عَلَيْهِ" (مزمور ٨:٣٤). خلق الله آدم، وأمره أن يأكل كل شيء إلا شجرة معرفة الخير والشر. قائلاً له:"لأنَّكَ يومَ تأكُلُ مِنها موتًا تموتُ". وللأسف، تشارك