تصفح الوسم

كلمة الله

لا تقبل الشائعات

"فمَدَّ موسَى يَدَهُ نَحوَ السماءِ فكانَ ظَلامٌ دامِسٌ في كُلِّ أرضِ مِصرَ ثَلاثَةَ أيّامٍ. لَمْ يُبصِرْ أحَدٌ أخاهُ، ولا قامَ أحَدٌ مِنْ مَكانِهِ ثَلاثَةَ أيّامٍ. ولكن جميعُ بَني إسرائيلَ كانَ لهُمْ نورٌ في مَساكِنِهِمْ". (خروج ٢٢:١٠-٢۳)

أنت التالي!

"لأَنَّ جَمِيعَ حَيَوَانَاتِ الْغَابَةِ مِلْكِي، وَكَذَلِكَ الْبَهَائِمَ الْمُنْتَشِرَةَ عَلَى أُلُوفِ الْجِبَالِ".(مزمور ٠ە:١٠) لنفترض أنك سمعت للتوّ عن شخص أزيلت ديونه بطريقة عجائبيّة. أو أخبرك صديقك مُبتهجاً أنه على الرغم من كونه

سيف الروح

"لأنَّ كلِمَةَ اللهِ حَيَّةٌ وفَعّالَةٌ وأمضَى مِنْ كُلِّ سيفٍ ذي حَدَّينِ، وخارِقَةٌ إلَى مَفرَقِ النَّفسِ والرّوحِ والمَفاصِلِ والمِخاخِ، ومُمَيِّزَةٌ أفكارَ القَلبِ ونيّاتِهِ".(عبرانيين ١۲:٤) في الإصحاح السادس من الرسالة إلى

رئيس كهنة اعترافنا

"لاحِظوا رَسولَ اعتِرافِنا ورَئيسَ كهَنَتِهِ المَسيحَ يَسوعَ". (عبرانيين ١:۳) ما معنى الرسوليّة وكهنوت يسوع ؟ المعنى السائد في أذهان الناس أنّ الرسول رتبة سامية بين البشر، لكنّ في الحقيقة الرسول يعني في الواقع "المُرسل"، لذلك فقد أُرسل

التعويض الإلهي واسترداد المسلوب

جاء يسوع لكي يخلصنا من خطايانا ويرد المفقود والمسلوب والهالك. وسواء كان المسلوب حلم في الطفولة، أو شيء افتقدناه أو سُرق منا، يستطيع يسوع أن يرده وأن يشفي هذا الجزء من حياتنا. https://youtu.be/nEzNnqNsClg SUBSCRIBE TO OUR PODCAST

معرفة الحقيقة التي تحرّرك

"وتَعرِفونَ الحَقَّ، والحَقُّ يُحَرِّرُكُمْ".(يوحنا ۳۲:٨) الحقيقة وحدها لا تحرّر، إنّما معرفة الحقيقة هي التي تُحرِّر! كثير من النَّاس يردِّدون كلمات يسوع العظيمة "الحق يحرركم" ولكن قلّة من يكملون الآية بأكملها. صحيح أنّ الحقيقة

آمن بحدوث الأشياء الجيدة

"وخُذوا خوذَةَ الخَلاصِ، وسَيفَ الرّوحِ الّذي هو كلِمَةُ اللهِ". (أفسس ١۷:٦) إنّ رنين الهاتف في أوقات غير اعتياديّة، يثير الرعب من سماع أخبارٍ سيّئة، لأنّ الأخبار السَّارة عادةً تنتظر حتّى الصباح! وكذلك الأمر عندما يستدعي مدير العمل

ممتلئ نعمة مثل مريم

ما هي أوجه التشابه بين مريم والمؤمنين في المسيح .ما الفرق بين إيمان مريم وزكريا الكاهن. تعرّف على معنى كلمة "آمين" في اللغة العبرية. https://youtu.be/f4Fiy5YpNwo SUBSCRIBE TO OUR PODCAST Anchor Spotify Google

فكّر مثل يسوع

"فَلْيَكُنْ فِيكُمْ هَذَا الْفِكْرُ الَّذِي فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ. إِذْ إِنَّهُ، وَهُوَ الْكَائِنُ فِي هَيْئَةِ اللهِ، لَمْ يَعْتَبِرْ مُسَاوَاتَهُ لِلهِ خُلْسَةً، أَوْ غَنِيمَةً يُتَمَسَّكُ بِها".(فيلبي ٢:ە-٦) إنّ تغيير طريقة تفكيرنا